ما الذي يُحييك؟
الصديقة: غدي عبدالعزيز
- يوليو 19, 2020

سؤال من مدربة يوقا أرفَقته في رسائلها البريدية الأسبوعية، قبل أن تشاركنا مالأمور التي “أحيَتها” في أيامها السابقة القليلة.
الكثيرون يتمَاهون مع مشاعرهم المنخفضة لفترة طويلة من الوقت معتقدين أنه نوع من التحرير، نعم إن ظهرت لك مشاعر سلبية اسمح لهابالرحيل ولا تكبتها أو تتجاهلها، وهذا هو الأمر الصحي والصحيح لروحك، ولكن التماهي معها باستمرار ليس أمرًا جيدًا بالضرورة؛
في بعض المرات قد لا يحتاج الشعور وقتًا طويلًا من أجل تحريره. بالمقابل بإمكانك التفكير في الأمور التي ترفع ذبذباتك لمستوى البهجة وتُعطيك الفرصة لتجربة مشاعر عالية واختبار مستويات مُتعة حقيقة، وهُنا أعني جِد الأمور التي “تُحييك” وتُشفيك، ومارسها.
ليس بالضرورة أن تكون أمورًا “عظيمة”، قد تحب لحظات الصباح ومراقبة الشروق، أو تحضير القهوة لنفسك أو أحبابك، أو التصوير، أو الغناء، أو تحضير وصفات صحية…. إلخ، ببساطة أي فعل تستمتع بممارسته وقضاء وقتك فيه.
حيث أن التذبذب على مستويات مشاعر عالية والتمرس على فعل أمور تُحبها قد يُشفي ويُذيب ما لا تعلم من مشاعرَ منخفضة وسلبية، لأن هذه قوة المحبة! وقوة المتعة. روحك تتجلّى وتُشرق بممارسة ما تحب، وهذا أمرٌ كاف من أجل تحرير ما لا تريد.
إذن مرةً أخرى.. “مالذي يحييك؟”
جميييل 😍👍 شكرا لهذا الجمال
ياجمال وخفة المقال ،اللي يحيني مداعبه قطة،كتابه اهداف جديده،التحدث مع اطفال
تحيى الروح بك يارفيقة.. برقتك 💞
من اجمل الممارسات الحقيقية التمتع بمنظر اكواب القهوه اسعد كثيرا حينما اشاركك صورها واسعارها ومصادر بيعها 💖💜
شكرا لك يا رقيقة 💓
مشاركة لطيفة تشبه كاتبتها 🤍🤍 ذكرتي ملاحظة مهمة كل الحب والتقدير لك غدي
رائع غدي شكرا لتدوينتك
اللعب مع الاطفال يرد الروح ونااستهم وناسة
تكتمل المنصة برشاقة روح غدي♥️
الله الله يا غدي ، جممممممميل
مقال رائع….فعلا احيان كثيره نتماهى مع المشاعر المنخفضه فتره طويله بحجة التحرير ….نبهتيني..شكرا لمقالك الرائع ….وممتنه لك 🌹
أحب رقتك ورقة كلماتك شكراً لروحك الطيبة على هذي المشاركة الرائعه 🌸🤍✨
رائعة غدي وفعلا لكل روح طقوسها، وهذه المقالة مصدر بهجة 💚
many things crossed my mind while reading,but today and in particular this lovely essay revived me🍃💕
جمييييل ياغدي😍،،، نوهتيني ع نقطة ان مرات نعيش مشاعر فتره طويله ونتعذر اننا نتحرر☺️😂 اتحفينا دايما 💚💚